
المكافآت تعزز العادات عن طريق ربط الشعور الإيجابي بأداء الروتين. يجب أن تكون المكافآت فورية أو قريبة من أداء العادة، وأن تكون ممتعة ومحفزة بالنسبة لك.
النزاهة والأخلاق من أهم الصفات التي ينبغي لكل شخص التحلّي بها. فالنجاح الحقيقي مبني على القيّم والمبادئ الأخلاقية.
عوضاً عن السير يوميَّاً في الطريق نفسه، حاول اكتشاف مزيدٍ من الأماكن، واسلك طرقاً مختلفةً كلَّ أسبوع. ستكتشف عديداً من الأماكن، وتقابل أشخاصاً جديدين، وتعشق الطبيعة.
شخصيًّا، أحب هذه الفترة ليس ترديدًا لأمثلة القدماء ولا امتثالًا لنصائح خبراء الطاقة، لكن لأنّ الفترات التي التزمت فيها بالاستيقاظ في الخامسة كانت من أجمل وأكثر فترات حياتي إنتاجية.
ثم عليك بعد ذلك أن تجدي مكافأة ترضيك لهذا السلوك الجديد، مثل الحفاظ على سلامة الأسنان، ورائحة الفم العطرة، وبياض الأسنان وبريقها.
اقرأ أيضًا: خمس عادات يومية بسيطة ستغيّر حياتك نحو الأفضل
تقدِّم المواظبة على ممارسة التمرينات الرياضية عديداً من الفوائد للإنسان، وتقوِّي صحَّته، ويمكنها أن تعزِّز قدراته الذهنية، والأهمُّ من ذلك أنَّها تمنحه وقتاً للاختلاء بنفسه.
لأنّ كل شخص لديه ظروفه الخاصة ومساره الفريد، فلا تُقارن بدايتك بنهاية شخص آخر.
الوقت هو أثمن ما نملك، لذلك ينبغي لنا إدارته بفعاليّة. يمُكن استخدام تقنيات إدارة الوقت مثل تقنية بومودورو وتقسيم المهام الكبيرة إلى مهام صغيرة لتسهيل إنجازها.
إنها حلقة النمو الذهني: تصرف ← لاحظ ← عزز ← كرر. هذه الحلقة تحمي نظرتك الإيجابية للحياة من فخ "الكل أو لا شيء".
استخدم العادات الموجودة بالفعل كنقطة انطلاق لدمج العادات الجديدة. هذه التقنية تُعرف باسم “تجميع كل ما تريد معرفته العادات”.
باتباع عادات يومية صحيحة، يمكنك حماية نظرتك الإيجابية للحياة من المواعيد النهائية، والتقلبات، والانعطافات. تخيل هذه العادات كحواجز صغيرة: سهلة التنفيذ، يصعب نسيانها، وفعّالة بشكل مدهش عند المواظبة عليها.
يساعد فهم هذه الدورة في تحليل العادات الحالية وتحديد نقاط التدخل لتغييرها أو بناء عادات جديدة.
يُشكُّ بعض الناس في جدوى ممارسة هذه العادة لكنَّهم يدركون لاحقاً أنَّه على الرغم من بساطتها؛ إلَّا أنَّها تُعَدُّ واحدةً من العادات الهامَّة.